اهدنا الصراط المستقيم ٢
الله جل شانه في الفاتحه التي قسمها بينه وبين الإنسان المثالي الكامل واوحى له في النصف الذي يخص هذا الإنسان بأن يقول اهدنا الصراط المستقيم طبعا الطلب في الحياة وليس كما يقولون هو الجسر بين الجنه والنار لكن هذا يؤدي بك تماما ان تكون على الآخر بدون عقبات
هذا الصراط في الدنيا هو حالة بين ثلاث حالات
الصراط المستقيم
غير المغضوب عليهم
الضالين
ونحن على خطى الخاتم يوميا لان الموضوع خطير وهو خلاصة العقيدة وخلاصة الحضارة الإنسانيه لذلك يتطلب منا ان نرجوا الله ونطلب منه ١٠ مرات كل يوم في المكتوبه واكثر من ذلك في المستحبه ان يهدينا لهذا الصراط المستقيم
ومن الواضح انها يتطلب تكرارها مرات وكلما تذكرها اكثر ربما يهديك الله برحمته
هذا الصراط هو صراط الخاتم واتباع خطى الخاتم
بعض الفلاسفة وغيرهم تدور وتدور لكنها على المحيط ولم تهتدي إلى مركز الدائرة وقطب رحاها محمد ابن عبدالله
هي سهلة وصعبه في نفس الوقت
واسف لتفلسفي
كما وأدعوكم للبحث والتقصي عن
يمسه ويمسسه
المخلصين بفتح اللام والمخلصين بسكون اللام
المطهرين والطاهرين
ربما سترون حقائق كانت غائبه عنكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق